الزائر لمستشفيات العاصمة كمصطفى باشا، منتوري بالقبة وسليم زميرلي بالحراش ودريد حسين بحسين داي، يقف على حالة ضغط تواجهها هذه المؤسسات بعد أن تجاوز عدد الحالات الاستشفائية في بعضها 100 سرير ولو أن هناك إجماعا من قبل الأطباء على أن الوضع متحكم فيه، على اعتبار أن الموجة الرابعة للمتحور "أوميكرون" الذي تشبه أعراضه أعراض الأنفلونزا، أرحم من الموجة الثالثة للمتحور "دلتا"، ويرتقب أن يصل "أومكرون" إلى أوج ذروته في غضون أسبوع ثم يبدأ في الاختفاء، فهل يمهد هذا المتحور للعودة إلى الحياة الطبيعية؟ كان تدفق المرضى إلى مستشفى سليم زميرلي الواقع إلى الجهة الجنوبية للحراش، متواصلا عند الساعة العاشرة صباحا، ك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال