بعد تأجيل زيارة وزير الشباب والرياضة التي كانت مرتقبة، نهاية الأسبوع الماضي، يتساءل مواطنو ولاية البيّض عن خلفيات بقاء ولايتهم خارج دوائر الاهتمام وبعيدا عن زيارة الوزراء، لاسيما في قطاعات الفلاحة والنقل والأشغال العمومية والصحة، وهي الزيارات التي كان يترقبها السكان عقب المجزرة المرورية التي حصدت أرواح خمسة طلاب جامعيين في طريق الموت، وخروج سكان بوقطب في حركة احتجاجية للمطالبة بإعادة تأهيل الطريق الوطني رقم 6 وإنجاز مستشفى بهذه المنطقة التي تعرف العديد من الحوادث المرورية المميتة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال