تناول الفيلم حكاية الحركة اليهودية السرية في الجزائر خلال الحرب العالمية الثانية، التي كانت تتكون من 400 يهودي كانوا يسيطرون على مدينة الجزائر العاصمة. وحسب الفيلم والشهادات التي يقدمها، فإن تلك الحركة حاولت مقاومة 25 ألف جندي فرنسي موالين للنازية ولسياسة أدلوف هتلر ضد اليهود، كما يقول المخرج إن هتلر سعى إلى تنفيذ ما يشبه ”محرقة ثانية لليهود” في الجزائر، لذا حاولت حركة اليهود السرية التصدي لمخططه. حاول المخرج في الفيلم الذي استغرق إنجازه سبع سنوات، بميزانية قدرها 120 ألف دولار، أن يؤكد نظرية أن التاريخ يكتبه المنتصر. وحسبه، فإن فرنسا أخفت حكاية الأيادي النازية التي كانت تقوم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال