طفت مؤخرا، قضية الاحتيال الذي تعرض له العشرات من تجار الجملة بسوق السمار، في الجزائر العاصمة، من طرف أشخاص من اتحاد التجار والحرفيين حينما أوهموهم بضرورة حجز مواقعهم في مشروع سوق بابا علي الذي لا يزال قيد الدراسة لدى مصالح الحكومة. ورغم مرور أكثر من سنة على الفضيحة التي طالت أكثر من 60 تاجرا، دفعوا مبالغ مالية معتبرة لوسطاء لم يسلّموهم أية وثيقة أو وصولات تسلّم لم يظهر أي جديد في القضية. والغريب في الأمر، أن مصالح الأمن لم تتسلم طيلة سنة من الترقب، أي شكوى رسمية من “الضحايا”. ورغم أن مصالح الاستعلامات، كانت قد أعدت تقارير مفصلة حول الفضيحة، إلا أن التحقيق القضائي لم ينطلق. و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال