"أن تصل متأخرا خيرا من أن لا تصل أبدا".. المثل الشهير ينطبق بشكل مباشر على وضع أمير سعيود، النجم الجزائري الذي وصلته أخيرا أول دعوة من المنتخب الأول وهو في خريف مسيرته الكروية. تاريخيا لم يحدث وأن تم استدعاء لاعب إلى المنتخب الأول في هذا السن المتقدم (سعيود يطفىء شمعته الـ 34 في 30 سبتمبر المقبل) إلا في حالات نادرة فرضتها ظروف معينة كما هو الحال مع عدد من لاعبي منتخب جبهة التحرير الوطني مثل مصطفى زيتوني وحسين بوشاش اللذين كانا مع الجيل الأول للمنتخب الوطني لكرة القدم في جزائر الاستقلال وهم في سن 35. وتاريخيا أيضا لم يسبق وأن وفق أي لاعب وصل إلى المنتخب الأول لكرة القدم بعد أن تجاوز عقده الثا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال