درست الجزائر وليبيا مؤخرا إمكانية العودة إلى التعاون والنشاط في المجال البترولي، بعد أن أوقفت النشاط على مستوى مواقع نفطية في غدامس شهر ماي من السنة الماضية، بعد أن استُؤنف النشاط في 2011، بالتعاون بين سوناطراك والشركة الليبية للبترول.وتملك الجزائر في مشاريع الشراكة مع الشركة الليبية للبترول حوالي 50% من مشاريع استكشاف واستغلال النفط، من قيمة استثمارات فاقت في حقلين بمحيط منطقة غدامس نصف مليار دولار. ونجحت سوناطراك عن طريق الفرع الدولي “سيباكس”. وبلغت عدد الآبار النفطية المستكشفة من طرف الشركة الوطنية للمحروقات (سوناطراك) في ليبيا 3 آبار، تم التأكد من احتوائها على مؤشرات إيجابية لت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال