الصلاة عماد الدين ومن أقامها فقد أقام الدين كله وفرضها الله على المسلمين ومن علمنا قواعدها هو الرسول صل الله عليه وسلم وعند الرفع من الركوع في الصلاة نقول سمع الله لمن حمده ونحن نرددها في الصلاة . ولانعلم مالقصة في ذلك القول في الصلاة ونحن نقولها أسوة للرسول في الصلاة حتى يومنا هذا وهنا نقدم لكم القصة وراء ذلك القول والقصة هي.. دائما سيدنا أبو بكر الصديق كان أول من يذهب للصلاة ويقف في أول صف دائما خلف النبي ولكن في يوم من الأيام تأخر أبو بكر عن موعد الصلاة وعن الوقوف خلف رسول الله فحزن حزنا شديدا . ولم يرفع منه فأخذ يحمد الله حمدا كثيرا ولم يصدق ذلك ومن كثرة الحمد نزل جبريل على سيدنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال