تقود جماعة عبد العزيز بلخادم من نواب حزب جبهة التحرير داخل المجلس الشعبي الوطني، ضغطا مكثفا على رئيس المجلس الشعبي الوطني السعيد بوحجة، لدفعه إلى اختيار وتنصيب النائب السابق بوطالب في منصب الأمين العام للمجلس، بالرغم من أنه لم سبق له أن مارس أي نشاط إداري أو أي مسؤولية إدارية. وقد انطلق هذا الضغط، الذي يقوده بشكل علني وزير العلاقات مع البرلمان، محجوب بدة، مدعوما برئيس الكتلة البرلمانية للأفالان معاذ بوشارب، مباشرة بعد إنهاء مهام الأمين العام السابق للمجلس.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال