عرّج رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، وهو في طريقه إلى ولاية المدية قادما من ولاية ورڤلة على مدينة الإدريسية بالجلفة، وزار خيمة المرحوم الشيخ عطا الله لينشط عملا جواريا ويتحدث إلى مناضلي الحزب وأعضاء مجلس الشورى والمواطنين عن طموح الحركة في التغيير والدفاع عن الحق والحقوق، معتبرا أن حركة الإصلاح تراهن على ولاية الجلفة لأنها انطلقت من خيمة الشيخ “عطا الله”، وحتى اسم مرشحها يحمل الاسم الحقيقي للشيخ عطا الله وهو أحمد بن بوزيد الذي دخل البرلمان سنة 2002 “لأن خطابه كان صادقا صريحا، وهو ما تنتهجه الحركة في خطابها الصادق في كل التجمعات”، حسب تعبير غوين...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال