يفتح القضاء، أول مرة في الجزائر، ملف الشيعة والتشيع في المجتمع الجزائري، السني في غالبيته، وهذا إثر استدعاء مصالح الأمن والنيابة على مستوى مجلس قضاء تلمسان، العشرات من المتشيعين، ومن التيار السلفي، على خلفية تلقي موظف بأمن ولاية تلمسان رسالة تهديد من مجهول. أدت التحقيقات في القضية إلى استدعاء تسعة أشخاص من تيار الشيعة، تم الاستماع إليهم في قضية التهديد التي تم إنكارها جملة وتفصيلا. في حين لم يجد المستجوبون أية عقدة في الاعتراف بتشيعهم واتباعهم المذهب الشيعي، متحججين بأن الدستور الجزائري يكرس حرية المعتقد ولا علاقة لهم بالعنف والتهديد.وعلمت “الخبر” من مصدر موثوق على صلة بملف ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال