لم تتوقع الشابة ريما البالغة من العمر 28 سنة، معلمة اللغة الفرنسية والتي تحصلت على منحة دراسية للسفر لفرنسا، أن تتحول حياتها إلى مأساة حقيقية، بعد أن أحرقها شاب رفضت الزواج منه، وباتت الشابة اليوم تصارع الموت في أحد المستشفيات الإسبانية بالعاصمة مدريد، وتلقى قضيتها اهتماما وتفاعلا وطنيا ودوليا واسعا. وتعود تفاصيل الحادثة المأساوية إلى يوم 26 سبتمبر الماضي على الساعة السادسة صباحا، حينما كانت الشابة تنتظر ثلاثة زملاء بمحطة الحافلة في إحدى قرى تيزي وزو بمنطقة القبائل، للالتحاق بالمدرسة التي تدرس فيها اللغة الفرنسية، لتصدم بأحد الجيران، الذي رفضت الزواج منه، يصب البنزين عليها ما أوصل ريما إلى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال