أحدثت مجموعة المداهمات التي فاقت 165 مداهمة شنتها القوات الأمنية على منازل مشتبه فيها عبر مختلف الأحياء السكنية في كل أنحاء فرنسا، ليلة الأحد إلى الاثنين صباحا، حيث يقطن أغلبية أعضاء الجالية المسلمة، نوعا من الحرج الكبير وسط هؤلاء الذين وجدوا أنفسهم اليوم يتخبطون في جملة من الجوانب التي تعرف خلطا ملحوظا بين البعد الديني والإثني وهجرة اللاجئين والهوية الفرنسية وحتى العقيدة في حد ذاتها. تجولت “الخبر” في المقاطعة 93 بمختلف أحيائها، حيث تم سماع الانفجارين الأولين قبل انتشار الهمجات عبر المواقع الستة الأخرى بباريس وسان سانت دوني، حيث أوضح صاحب مقهى بالحي، عبد المالك، أنه أصبح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال