تأخّر العدّاء توفيق مخلوفي عن تنفيذ وعده بتنشيط ندوة صحفية للحديث عن تفاصيل العراقيل التي اتهم لجنة تحضير المشاركة الجزائرية في أولمبياد ريو 2016، بوضعها أمامه، بنحو أعطى الانطباع بأن صاحب الميداليتين الفضيتين في الألعاب الأولمبية، تلقى تعليمات لإلغائها تفاديا لصب الزيت على النار، فهل يتجاوز مخلوفي التعليمة، وهو الذي عوّد محبيه على صراحته وقوة شخصيته بخلاف المسؤولين، الذين فضلوا الصمت عن قول الحقائق حفاظا على مصالحهم؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال