تحدثت منظمة العفو الدولية، في تقرير حول ممارسة الإعلام في الجزائر، عن “فرق بين تعهدات الرئيس بوتفليقة بحماية وتعزيز حرية وسائل الإعلام، وبين القوانين التي تتيح فضاء ضيقا لنشاط القنوات (التلفزيونية) الخاصة، التي تظل على الدوام تحت تهديد الرقابة”. أفاد التقرير، الذي أصدره فرع “أمنيستي” بالجزائر، بمناسبة “اليوم الوطني للصحافة”، والمخصص في جزئه الأكبر للتلفزيونات الخاصة، بأن “عدد الفضائيات تضاعف منذ 2011، وبعد أن تعهد الرئيس بوتفليقة بإلغاء احتكار الدولة على التلفزيون والإذاعة على إثر احتجاجات شعبية عرفتها البلاد”، في إشارة إلى الاضطرابات التي وقعت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال