يروج مقربون من وزير العلاقات مع البرلمان الطاهر خاوة، هذه الأيام، بأن هذا الأخير سيأخذ مكان الطيب لوح وزيرا للعدل حافظا للأختام في حال الإعلان عن حكومة جديدة يرأسها هذا الأخير، ويبذل أصحاب الخبر جهودا كبيرة لإقناع مستمعيهم بمصداقيته، انطلاقا من أن الموضوع يتعلق بوعود لجهات نافذة في السلطة تربطها علاقات متينة بالرئيس السابق لكتلة الأفالان في المجلس الشعبي الوطني، خاصة وأن علاقة خاوة بقطاع العدالة ليست بالمستحدثة؛ كونه عمل في السابق محضرا قضائيا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال