كما كان متوقعا، وصلت مفاوضات الهدنة في قطاع غزة إلى طريق مسدود مجددا بعد التصريحات "المستفزة" التي أدلى بها رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو، التي أكد فيها أن قوات الاحتلال لن تنسحب من محوري فيلادلفيا على الحدود بين غزة مع مصر، ونتساريم الذي يقسم غزة إلى شمال وجنوب، رغم أنه كان أكد سويعات من قبل أن مفاوضات تبادل الأسرى تقترب من التنفيذ خلال لقائه مع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن. من المنتظر أن تحتضن العاصمة المصرية القاهرة، غدا، جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة، غير أن هذه المحطة تواجه عراقيل جمة، بعد التصريحات المثيرة للجدل التي أدلى بها نتنياهو عشية انطلاقها، وتهدف إلى إطال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال