إذا كانت بداية الحملة الانتخابية باهتة إلى هذا الحد، فكيف تكون مجرياتها في قادم الأيام، عندما ينظم المعارضون للانتخابات أنفسهم أكثر ويواجهون الأمر؟!1 - بداية الحملة كانت رهينة للماضي، سواء على مستوى الرجال الذين نشطوا الحملة أو على مستوى البرامج التي طرحت في اليوم الأول للحملة... أو حتى على مستوى الطقوس السياسية التي مارسها المترشحون عند البداية. فليس من الصدفة أن يقتدي اثنان من المترشحين ببدء الحملة من أدرار كما فعل بوتفليقة سنة 1999... فالتبرك بالزاوية هناك الذي مارسه بوتفليقة مارسه أيضا ميهوبي وبلعيد، وهما المرشحان اللذان يمثلان امتداد التحالف الرئاسي التقليدي.. الأرندي والأفالان، على اعتبا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال