خلّف التعديل الحكومي، صدمة لدى كوادر في حزب جبهة التحرير الوطني، بمن فيهم برلمانيون توقّعوا أن يكونوا ضمن الصورة الجماعية للجهاز التنفيذي الجديد. وخرجت جبهة التحرير الوطني بصفر حقائب في التعديل الحكومي الأخير لأول مرة منذ عقود (يتحدث البعض عن حالة فريدة منذ الاستقلال)، حيث خسر الحزب العتيد مقاعدها الثلاثة في الحكومة، فيما سلّطت عقوبة قاسية على حوالي ثلاثين من كوادرها، بمن فيهم برلمانيين سابقين من قبل مجلس قضاء (أحكام بالحبس أربعة أشهر مع وقف التنفيذ) فيما يعرف بقضية "اقتحام مقر الحزب". واستفيد في هذا السياق، أن أربعة أعضاء في اللجنة المركزية فقط من قائمة المتابعين، حصلوا على البراءة، بينما ك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال