لم تفوّت وزيرة التربية، نورية بن غبريت، في تقييمها لزيارتها إلى برج بوعريريج، الفرصة للتعبير عن ارتياحها الكبير للقاء الذي عقدته مع المكاتب الولائية للنقابات بالولاية، والذي حضره جميع ممثلي النقابات بما في ذلك المقاطعة للحوار وطنيا. وأثنت الوزيرة على روح التفاهم بين الإدارة والنقابات محليا والتناغم بين ممثلي هذه النقابات ودرجة وعيها بحجم المسؤولية وتفهمها لمواقف الوزارة. بعض الحضور تساءلوا: هل هي بداية حملة فرق تسد، أم سعي من الوزيرة للتشويش على حملة المقاطعة بالحصول على تأييد المكاتب الولائية لمسعاها؟!
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال