يشتكي الكثير من المتعاملين مع مصالح وكالة ”عدل” من سوء المعاملة من طرف أعوان الأمن والاستقبال، الذين لا يترددون في إهانتهم، فضلا عن الطريقة السيئة للغاية لوقوفهم أمام بوابات المدخل وراء القضبان، ليتحدثوا مع المواطن من مسافة وكأنهم يتعاملون مع كائن مفترس، مثل هذا التعامل أثار استهجان المواطنين الذين يتساءلون إن كان تاريخ 22 فيفري 2019 غيّر شيئا في ممارسات الإدارة العمومية أم بقيت دار لقمان على حالها؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال