وصلت، أمس، قوافل المساعدات الإنسانية إلى مدينة مضايا بريف دمشق المحاصرة من مقاتلي حزب الله والجيش السوري، تزامنا مع وصول 21 شاحنة محملة بالمساعدات من مدينة إدلب إلى بلدتي كفريا والفوعة اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية بريف إدلب، والمحاصرة من كتائب المعارضة المسلحة السورية ومقاتلي جبهة النصرة.وبلغ حجم المساعدات المتجهة إلى مضايا، حسب مصادر إعلامية، 250 طن من البرنامج العالمي للغذاء، في حين بلغت حصة بلدية كفريا والفوعة 125 طن مقدمة من البرنامج العالمي للغذاء والأمم المتحدة أيضاً.وقالت مصادر إعلامية إن هذه المساعدات لا تكفي سكان مضايا، المهددين بالموت جوعا، سوى شهر واحد، في حين كان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال