نظمت اليوم الجمعة بساحة 2 مايو على مستوى ميناء الجزائر وقفة ترحمية على ضحايا الاعتداء بالمتفجرات الذي ارتكبته منظمة الجيش السري يوم 2 مايو 1962 و راح ضحيته أكثر من مائة جزائري و غيرهم من عمال الميناء. و جرت هذه الوقفة الترحمية بحضور رئيس المنظمة الوطنية للمجاهدين سعيد عبادو و القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية نورالدين بن براهم و المدير العام للحماية المدنية مصطفى لهبيري و كذا ممثلين عن الاتحاد العام للعمال الجزائريين و عن قطاعات وزارية أخرى. و بعد رفع العلم الوطني تم وضع باقات من الزهور أمام النصب التذكاري الذي وضع فوقه تمثال كبير من البرونز يمثل عامل ميناء بالزي التقليدي العاص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال