حذّر رئيس الحكومة الأسبق، أحمد بن بيتور، أمس، من تداعيات تراجع أسعار النفط وانخفاض الإنتاج الوطني، اللذين اعتبرهما من مؤشرات فشل السلطة في وضع سياسة اقتصادية من شأنها تحقيق هدف الخروج من التبعية للريع، ورسم بناء على ذلك سيناريوهات لخروج الطبقات الشعبية وحدوث حالة من الفوضى ابتداء من سنة 2016 إذا استمرت أسعار البترول في تسجيل مستوياتها المنخفضة.وربط المتحدث، خلال نزوله ضيفا على منتدى يومية ”ليبيرتي”، بداية انعكاس الأزمة على الاقتصاد الوطني والطبقات الاجتماعية بسنة 2016، من منطلق أن صندوق ضبط الإرادات الذي تتكئ عليه الحكومة حاليا لتغطية الفرق بين الميزانيات القطاعية والأعباء ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال