أثار قرار إطلاق سراح 50 أسيرا فلسطينيا اعتقلوا خلال المعارك في قطاع غزة، بينهم مدير مستشفى الشفاء محمد أبو سلمية. انتقادات واسعة وغضب في أوساط الحكومة وتبادل للاتهامات بين جهاز الأمن العام (الشاباك) ومصلحة السجون وسط مطالبات بإقالة المسؤول عن اتخاذ القرار. وأعلن مكتب وزير الدفاع الصهيوني إن يوآف غالانت لم يكن على علم بقرار الإفراج، وأن جهاز الشاباك ومصلحة السجون هما صانعا القرار. وقالت هيئة البث الصهيوني إن الوزراء أوريت ستروك وعميحاي شيكلي وشلومو قرعي انتقدوا القرار أيضًا، كما شجبه عدد من أقطاب المعارضة بينهم النائبان افيغدور ليبرمان وغدعون ساعر. ورد الشاباك على بن غفير "سيستمر إطلاق سراح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال