لا أعتقد أن الوزير الأول، أويحيى، يعرف معنى “الأيام مثل الريح في البريمة” التي يغنيها الشيخ العفريت، وإلا لما شبه مطالب المعارضة بتطبيق المادة 102 بـ”الريح في البريمة”!“البريمة” هي آلة تقليدية يستخدمها الحرفيون في نجارة الخشب لإحداث الثقوب في الخشب، وهي حلزونية الشكل، وكانت تستخدم في ثقب الخشب قبل دخول عصر الكهرباء، مثلها مثل “القادوم” الذي يستخدم في النجارة أيضا.. ولهذا يقال “ضربة بالشاقور ولا عشرة بالقادوم” لصغر تأثيرها!“البريمة” التقليدية تستخدم من طرف النجار التقليدي لثقب الخشب عبر أربعة مكابس، يمسك النجار الخشبة المرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال