لم يكن زوج الضحية “ج. انتصار” يعلم وهو يلج رفقة زوجته ذات مساء من يوم 26 فيفري من السنة الجارية، مدخل العيادة متعددة الخدمات ببلدية برهوم في ولاية المسيلة، بغية وضع مولودها من جنس ذكر، أن هذه الأخيرة التي قيل لها إن الأمر يتعلق بولادة عادية، سوف تترك ابنها الذي اختارت له من الأسماء “يوسف” ليكون سندا لأختيه، وتلاقي وجه رب كريم، مخلفة وراءها أسى وحزنا كبيرين وآلاما لا تمحوها السنون، بعدما كانت الراحلة قد بشرت والدتها بالمولود الجديد لحظات قليلة قبل أن تسلم روحها لبارئها.. قصة السيدة انتصار، أم لثلاثة أبناء، تتلخص، حسب زوجها الذي رفع شكوى يتهم فيها الطاقم الطبي لعيادة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال