تعيش الكرة الجزائرية، في الوقت الراهن، أحلك أيامها بسبب اختطافها من قبل أشخاص لطخوا سمعتها وجعلوها في "الحضيض"، أمام صمت غير مبرر لوزارة الشباب والرياضة التي تتفرج على المهازل بالجملة، وكأن الأمر لا يعنيها لا من قريب ولا بعيد. وزير الشباب والرياضة، سيد علي خالدي، الذي صرح، يوم تنصيبه على رأس القطاع، بأنه عازم على أخلقة الرياضة ومحاربة المال الفاسد الموجود في كرة القدم، يتفرج هذه الساعات على أكبر عملية اختطاف للكرة الجزائرية من قبل أشخاص عقدوا العزم على الاستيلاء على الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، بأي ثمن كان، والأكثر من هذا بتزكية من أصحاب الحل والربط الذين قرروا السير عكس التيار واختيا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال