“كتب تاريخه الأسود بدماء وأشلاء الأطفال الفلسطينيين في بلدة قانا ..” بهذه الكلمات وصفت اللاجئة الفلسطينية الشاهدة على مجزرة قانا، الحاجة رحاب، التي نفّذها بيريز في جنوب لبنان عام 1996 والتي راح ضحيتها أكثر من مئة مدني.الحاجة رحاب التي فقدت نحو 51 شهيداً من عائلتها في مجزرة تل الزعتر عام 1976التي هندسها شارون، وفقدت البقية في مجزرة قانا التي أشرف عليها بيريز، بقصفه مخيم تابع للأمم المتحدة في بلدة قانا، تحدثت إلينا والحزن يلفّها لتلك الأحداث والفرحة تغمرها لرحيل شمعون. وتضيف الحاجة، وكأن رحيل شمعون أعاد لها جزء من حقها، “بعد المجزرة نزلت للمخيم لتفقّد ابني وابنتي، وعلمت أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال