مجتمع

مقتل رمزي “لغز وطني”

يقول حكماء الحقيقة مهما جارحة فإنها مريحة، لأنها قاتلة للشكوك تعصف أحيانا بمن أصابتهم مصائب الموت الذي يلفه الغموض، يؤكدون بذرتها تثمر جديد.

  • 4872
  • 6:18 دقيقة
مقتل رمزي “لغز وطني”
مقتل رمزي “لغز وطني”

يقول حكماء إن الحقيقة مهما كانت جارحة فإنها مريحة، لأنها قاتلة للشكوك التي تعصف أحيانا بمن أصابتهم مصائب الموت الذي يلفه الغموض، كما يؤكدون أن بذرتها تثمر من جديد مهما وئدت، طال الأمد أم قصر. كان خبر وفاة الطفل رمزي ابن حي الأبيار العريق صادما على الجزائر التي كانت تستعد للاحتفال ببراعمها، مفتخرة بارتفاع نسبهم في التركيبة الاجتماعية أمام الأمم والأوطان، ومزلزلا لأركان الضمير الجمعي.المشهد كان مهيبا، عندما خرج أولياء وعشرات الأطفال من تلاميذ وأصدقاء الطفل رمزي الذي توفي في ظروف غامضة قبل شهرين، بساحة كيندي بالأبيار في الجزائر العاصمة، في وقفة تضامنية مع أهله، رفعوا فيها صورا للبرعم، وهتفوا...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder