يتداول إطارات ومستخدمو قطاع الشباب والرياضة لولاية الجزائر حديثا عن ”القوة” التي أصبح يتمتع بها رئيس رابطة ولائية، تحوّل بقدرة قادر إلى الآمر الناهي بهذه المديرية، إلى درجة أنه يعيّن وينهي مهام أي مسؤول أو مدير دار شباب أو أي هيئة تقع تحت وصاية الـ ”دي جي آس آل”. أما سر القوة فيقول ضحايا رئيس هذه الرابطة، المدير الحقيقي للشباب والرياضة، هي الأموال التي تستفيد منها جمعيته (6 ملايير سنويا) من الميزانية العمومية. فهل يتحرك الوزير حطّاب لإنصاف المظلومين من إطاراته بولاية الجزائر؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال