يواصل الناخب الوطني نحت اسمه بحروف من ذهب في سجل تاريخ الكرة الجزائرية، بعد أن حقق في ظرف وجيز ما عجز عنه العشرات من قبله. في ليلة باردة في شمال فرنسا، حول آلاف الأنصار الأجواء الى دفئ الصحراء بمساندتهم طوال أطوار المقابلة التي حولوها بحماسهم من ودية إلى شبه نهائي كأس العالم. الأجواء على أرضية ملعب بيار موروا بليل الرائعة كانت بنفس الحماس، رفاق المبدع رياض محرز أدوا النشيد الوطني بنفس الحماس كما كان عليه الحال في القاهرة. أما على أرضية الميدان اندهش الكولومبيون باندفاع محاربي الصحراء وأدائهم البطولي الرافض للانهزام. "الغرينتا" التي انبهرنا بها لدى لاعبينا في القاهرة أيام كأس أمم إفريقيا لا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال