آلت حالة تسيير مجلس إحدى بلديات جنوبي المدية إلى حرمان مواطنيها من مشاريع تنموية على غرار حصة السكن الريفي، جراء خلافات حول ”كوطات” توزيعها التي لم تخرج طبعا عن نطاق القرابة والمحسوبية حسب متابعين للعملية. الغريب أن بعض المتصارعين حول تلك ”الكوطات” أصبحوا يتباهون بالتغلب على خصومهم، بطريقة المثل القائل ”عليّ وعلى أعدائي”، وليس بالندم على التسبب في قرار تحويل تلك الحصة إلى بلدية أخرى وحرمان مواطني بلديتهم منها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال