أفاد أبو جرة سلطاني، عضو مجلس شورى حركة مجتمع السلم حاليا، ورئيسها سابقا، أن ما نشرته "الخبر" في عدد أمس، بخصوص قبوله وزارة الدولة عام 2005، من دون موافقة مؤسسات الحزب، غير صحيح. والصحيح، حسبه، أنه عرض القضية على "اللجنة الخماسية" بالحركة، التي تتكون من قادة أبرز الهياكل، وأنهم أشَروا عليها. وقال سلطاني لـ"الخبر"، فيما يشبه "توضيح أحداث تاريخية"، بمناسبة الوحدة التي تمت بين حمس وجبهة التغيير، أن الرئيس بوتفليقة عرض عليه دخول الحكومة، بعد فوزه بعهدة ثانية (2004)، لتعزيز التحالف الرئاسي آنذاك، وإشراك رؤوسه الثلاثة عبد العزيز بلخادم وأحمد أويحي وسلطاني في الطاقم الحكومي. وبحسب رئيس حمس سابقا "...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال