حينما تحصّل البروفيسور عبد السلام لعريبي، رئيس وحدة جراحة الصدر وزرع الكلى بمستشفى مصطفى باشا الجامعي، على شهادة البكالوريا عام 1984، التحق مباشرة بكلية الطب للجزائر العاصمة لتجسيد أمنية طالما راودته منذ الصغر، وهي أن يصبح جرّاحا بلا منازع، علما بأن أمنيته لم تكن وليدة صدفة أو بناء على اختيار اعتباطي، بل كان لتأثره باختيار الكثير من أبناء عائلته مهنة الطبيب الجرّاح، التي شجعه كذلك على بلوغها وزير الصحة الأسبق البروفيسور يحيى ڤيدوم، ابن مدينته عين البيضاء بشرق البلاد.بعد مسابقة الالتحاق بسلك الأساتذة المساعدين التي تمت عام 1999، تخرّج طبيبنا الذي تخصص في جراحة الصدر وزرع الكلى، ليحصل على رتبة أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال