أضحت بطولة الاحتراف في الجزائر محددة في ثلاثة فصول متباينة تحدد طابع التنافس الكروي بين النوادي خلال ثلاثين جولة، في مشهد “مستنسخ” عن كل موسم مضى، لا ضمن تنافس كروي نزيه واحترافي في كل جولاته، بما يجعل البطولة الجزائرية “رائدة” في صناعة “الانحراف” الكروي في العالم. برؤية متأنية لـ”كرونولوجيا” البطولة الجزائرية التي أُلصقت بها لا “قسرا” صفة الاحتراف، نقف عند ثلاث محطات خلال موسمها الكروي، يكون فيها الضغط غائبا في الجولات العشر الأولى تقريبا، وتنتهي المباريات بما يقترب إلى واقع الفريق الأقوى فوق أرضية الميدان ولو نسبيا، ثم يت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال