رونيه فوتي الذي لقب بـ«صديق الثورة الجزائرية” ولد في 15 يناير 1928 بفينيستار (غربي فرنسا)، كما درس السينما في معهد الدراسات السينمائية ليكرس عدسته بعدها لخدمة القضايا العادلة في وقته، وتصوير معاناة الجزائريين إبان الاستعمار. ومن أبرز أعماله التي عالجت الثورة الجزائرية واقتربت من أجوائها فيلمه “الجزائر أمة” الذي أنجزه سنة 1957، وهو العمل الذي صدر بسببه حكم ضده بدعوى المساس بـ«الأمن الداخلي الفرنسي”. كما عمل الراحل إلى جانب ألبير آليمون، الذي كان هو الآخر إلى جانب الأفالان في 1958، وقدم فيلمه الوثائقي “جيش التحرير الوطني في القتال”، لكن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال