دخلت دولة مالي، اليوم الإثنين، فترة ترقب بانتظار الانتهاء من عملية فرز أصوات ملايين الناخبين في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي تبدو نتيجتها محسومة سلفا لمصلحة الرئيس المنتهية ولايته إبراهيم أبو بكر كيتا. وسيتولى الفائز، بين كيتا وخصمه سومايلا سيسيه الرئاسة مطلع سبتمبر المقبل، وستكون مهمته الرئيسية مواصلة تنفيذ اتفاق السلام في مالي الذي وقع في 2015 . ولم تشهد مراكز الاقتراع أمس الأحد، إقبالا كثيفا بسبب غزارة الامطار والخوف من حصول أعمال عنف لتغلق مراكز الاقتراع عند السادسة مساء، وبدأت مباشرة عمليات الفرز. ويتوقع أن تستغرق عملية الفرز أربعة أو خمسة أيام على أقل تقدير في الان...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال