تجاوزت تكاليف المشاريع التنموية بولاية الجلفة المبالغ المالية التي رصدت لها، بسبب تأخر إنجاز العشرات منها، من بينها مشاريع يعود تاريخ برمجتها إلى العام 2013، ما ترتب عنها تكاليف إضافية لتضاف إلى حالة الخوف من عدم التمكن من استكمال معظم هذه المشاريع التي تتزامن مع إقرار سياسة التقشف من قبل السلطات المركزية.تعرف أغلب المشاريع التنموية بعاصمة السهوب بطئا في الإنجاز، كما هو الحال بالنسبة لمشروع 1500 مسكن اجتماعي ومشاريع متعلقة بالصحة والكهرباء والتهيئة والتحسين الحضري هي الأخرى لم تنطلق لأكثر من سنتين، وهذا ما وضع السلطات الولائية في موقف حرج بسبب حالة التقشف التي أعلنت عنها السلطات المركزية...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال