تعددت القراءات وتضاربت الآراء في الوصف الحالي للوضع الذي يعيشه أعضاء الجالية المسلمة بفرنسا، خاصة بعد انفجار أي حدث من الأحداث التي تحمل طابعا إرهابيا. وارتأت “الخبر” التطرق إلى الوضع من عدة زوايا بإشراك مجموعة من المفكرين والإطارات ذوي الاختصاص لطرح قراءاتهم في الموضوع، إلى جانب تسليط الضوء على أبناء الجالية المسلمة بمختلف شرائحها. أجمعت القراءات على التركيز على ثلاث نقاط جوهرية؛ بدأت بتصحيح مصطلح الجالية وكذا قضية تناول وسائل الإعلام الفرنسية للأخبار وتضخيمها، بالإضافة إلى تصاعد لهجة الخطابات السياسية العدائية ودور الساسة الفرنسيين الذين يعرقلون مسألة إدماج هؤلاء في المجتمع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال