يحتاج العمل الإنساني والخيري إلى داعم أساسي هو الإعلام، ليكون مؤثرا ومحفزا لمكونات المجتمع كي تشارك في نشر وإعادة الاعتبار لتقاليد ضاربة في تاريخ المجتمع الجزائري. يقول عيسى بن لخضر، رئيس جمعية “جزائر الخير”، في هذا الصدد، إن وسائل الإعلام تبقى رافدا من روافد نشر العمل الإنساني والتطوعي في المجتمع، وبفضله يمكن الوصول إلى أماكن لا يصل إليها العاملون في الحقل الإنساني. ويرجع محدثنا عدم الاهتمام بالجانب الإعلامي لدى الجمعيات، إلى غياب الوعي لدى الطرفين، على اعتبار أن نجاح العلاقة بينهما ينبني على فكرة المنفعة المتبادلة القائمة هي الأخرى على الثقة والإيجابية والمصداقية التي اختفت من عم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال