رمى مسؤولو ”الجزائرية للمياه” المنشفة بعد أن عجزوا عن التحكم في الانكسارات التي تتعرض لها القناة الرئيسية بعين التين بصفة متكررة وفي أكثر من نقطة، ولم تنفع الفرق المناوبة في إصلاح القناة نهائيا، ما أدخل 10 بلديات في أزمة عطش حادة امتدت لشهر كامل في بعض المناطق، على غرار مدينة ميلة. وأمام غضب المواطنين وتهديداتهم بالاحتجاج وعدم فعالية ”البريكولاج”، اهتدت الجزائرية للمياه لحل أكثر ”بريكولاج”، تمثل في الاستنجاد بصهاريج من الولايات المجاورة لتموين سكان البلديات الشمالية بمياه الشرب، في انتظار حل نهائي من وزارة الموارد المائية التي وعدت ولم تف بوعودها. عاص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال