رغم مباركته للحراك الشعبي ومطالب الشارع الجزائري بالإصلاح السياسي والاقتصادي وبانسحاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة من الحكم، مشيرا إلى أن الاتحاد العام للعمال الجزائريين يقف على الدوام إلى جانب الجماهير وأن الحوار وحده هو القناة القادرة على إيجاد الحلول لكل المشاكل، إلا أن الخناق ما انفك يضيق حول رقبة “سي عبد المجيد”. وقبل أشهر، خرج سيدي السعيد عن صمته وألمح إلى إمكانية انسحابه من العمل النقابي، مبررا ذلك بمعاناته من مرض السرطان، غير أن الرأي العام تفاجأ في اليوم الموالي بأمين عام جبهة التحرير الوطني المقال، جمال ولد عباس، يؤكد في تصريحات مثيرة للاشمئزاز كالعادة أن الرجل غير مريض وأن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال