أتحدى أي عضو في الحكومة أن يقدِّم لنا مبررا واحدا مقبولا لعقد الثلاثية الماضية في شيراطون عنابة، غير عملية تشغيل هذا الفندق الذي يعاني من كساد وفراغ قاتل.الحكومة تملك كل الإمكانيات في الجزائر العاصمة للاجتماع برجال الأعمال و “بقايا” العمال في ثلاثية دون أن تدفع مبالغ مالية خيالية في زمن التقشف، واختارت الحكومة أن تصرف مبالغ مهولة على نقل رجال المال والأعمال والعمال والوزراء إلى عنابة بواسطة الخطوط الجوية الجزائرية المنكوبة، ليتحدث الوزير الأول عن نكبة هذه الشركة العمومية في عنابة! لأن اقتطاع تذاكر في هذه الشركة إلى عنابة وتنظيم رحلات خاصة للحكومة نحو عنابة عبر الخطوط الجوية الجزائر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال