كسر ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة حاجز الشارع لدى كثير من الجزائريين، كانوا متوجسين في السابق من التعبير عن مواقفهم السياسية عبر أسلوب المسيرات والمظاهرات. وينتظر أن تكشف الأيام المقبلة، في ظل الدعوات السياسية بالتظاهر، مدى حماس الجزائريين الحقيقي لهذا الخيار. باغت الحراك الشعبي المراقبين للشأن السياسي في الجزائر، فدون سابق إنذار انطلقت مسيرات ووقفات في العديد من الولايات، خاصة في شرق البلاد، لمواطنين دون تأطير حزبي أو توجه أيديولوجي معين، تندد بترشح الرئيس بوتفليقة مرة أخرى، في ظل أوضاعه الصحية التي يراها الرافضون لاستمراره مانعة له من أداء مهامه الدستورية. وكانت أبرز مس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال