بيّن تقرير المركزية النقابية أن معدل ما ينفقه الجزائريون يعادل حاليا نسبة 241 في المائة من الأجر الوطني الأدنى المضمون، مقابل 287 في المائة خلال سنة 2003 و247 في المائة في 2011. وتكشف الدراسة عن ارتفاع الأعباء الذي ساهم في الإبقاء على مستوى عالي من النفقات، رغم الزيادة المحسوسة للأجر الأدنى ما بين 2003 و2013، فقد بلغ الفارق بين الأجر الأدنى المضمون والنفقات 114 في المائة عام 2013. كما تعتبر الفترة الممتدة من 2005 إلى غاية 2007، حسب باحثي النقابة المركزية، هي الأكثر تضخما مقارنة بالسنوات الأخرى، فقد شهدت ارتفاعا فاحشا مس جميع السلع والخدمات. فبعدما كانت تعتمد الأسرة الجزائرية المتكونة من 7 أشخ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال