أبدت عائلات جزائرية من مختلف ولايات الوطن تذمرها الشديد عند عبور ولاية تبسة نحو تونس عبر محطة الخدمات في توزيع الوقود ببلدية بولحاف الدير، الوحيدة التي تعمل بنظام 24/24سا، بسبب عودة طابور التمون بالمازوت تحت 45 درجة حرارة وفي جحيم الرطوبة التي بدأت تجتاح المنطقة منذ سنوات، سيما أن المحطة تعد قريبة من معابر الحدود وتتوفر على جميع الخدمات ويفضلها أصحاب الوجهة السياحية التونسية، باعتبار أنها آخر نقطة قبل دخول التراب التونسي للتزود بالمازوت. وتفيد معلومات بأن أغلب حصة الولاية توزع في ظروف مشبوهة نحو محطات الشريط الحدودي، كما أن توقف تموين المحطة بهذه المادة الطاقوية في عطلة نهاية الأسبوع يضطر المش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال