لم يعد الوضع يحتمل المزيد من التعفن داخل مستشفى هواري بومدين في مدينة شلغوم العيد بولاية ميلة. شكاوى المرضى تؤكد لـ “الخبر” أن الصراعات التي لا تنطفئ جذوتها على مدار العام تقف وراء معاناتهم، عمليات جراحية تُلغى وأخرى تؤجَّل لأتفه الأسباب، ومرضى تائهون، وكل ذلك بسبب الصراعات النقابية النقابية أو النقابية الإدارية التي أثرت سلبا في أداء ممارسي الصحة العمومية داخل هذا المرفق الصحي الهام، وكل طرف يلقي باللائمة على الآخر، وفشل كلي للإدارة في خلق الانسجام ومعالجة النزاعات بحكمة. الوضع متعفن، يؤكد المرضى، والأزمة عمرت والمرضى يدفعون الثمن. فهل بات من الضروري تدخل وزير الصحة شخصيا لوضع حد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال