أكثر أمين عام الأفالان، جمال ولد عباس، في الفترة الأخيرة، الاستشهاد بمجزرة راح ضحيتها أزيد من 2000 جزائري في ليلة واحدة بغليزان، ارتكبتها جماعات إرهابية خلال العشرية السوداء، وذلك لتبيان مدى تأثير ميثاق السلم والمصالحة في استتباب الأمن في البلاد. وقد أعاد ولد عباس الاستدلال بهذه المجزرة، أول أمس، أمام أعضاء لجنة صياغة حصيلة انجازات الرئيس، وطلب من عضوها، برابح زبار، باعتباره ينحدر من غليزان، أن يطلع الحاضرين عن كثب على هول تلك المجزرة وأثرها في نفوس الجزائريين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال