يوم جديد في معركة مواجهة الفيروس القاتل تخوضه الدكتورة مريم، هكذا اختارت أن نسميها الطبيبة العامة في قسم استعجالات أحد المستشفيات شرقي العاصمة، تبدأه من صيدلية المستشفى للتزود بوسائل الحماية ويبدو أنه كان يوم حظها، مثلما تقول، "فالمسؤولة عن هذه الوسائل سلمتها حاجتها دون الكثير من النقاش مثل العادة "في الأيام الماضية لم تكن متوفرة، إن كنت محظوظة أستلم كمامة جراحية وقفازات، الوضع مخيف، أصحو كل يوم على قناعة أن العدوى انتقلت إلي، خاصة في حال لم تتوفر وسائل الوقاية اللازمة"، تقول الدكتورة مريم والأخبار المرعبة تتوالى عن سقوط 8 أطباء ونحو 3 مهنيين في قطاع الصحة في معركتهم ضد الوباء بعد أن انتقل إلي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال