دعت السلطات الجزائرية، إلى الحيطة والحذر والاستعداد للتدخل، بعد تسجيل حالات مرضية بين رعايا أفارقة، وإصابتهم بداء السل، خاصة بالجهة الشرقية من البليدة، وتحديدا بدائرتي الأربعاء وبوقرة و تخومها مع إقليم سيدي موسى، و هو ما استنفر نشطاء جمعويين بالجهة الغربية أيضا، و الذين نبهوا إلى شبهة انتشار المرض الوبائي بما أصبحت تعرف بـ " الأحياء الإفريقية الفوضوية لعائلات بالكامل. حالات استنفار تعيشها المصالح الطبية و الرسمية في البليدة ، و المجاورة في حدودها الشرقية مع الجزائر العاصمة ، دفعت بالرسميين إلى مراسلة المسؤولين المعنيين بالحيطة و الحذر و التدخل و الوقاية ، من أي حالات مشبوهة سجلت أو يتم تسجيله...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال